كما يضم المعرض فضاءات لجلسات تكوينية وورشات تهدف إلى تقوية قدرات الفاعلين في مجالات التسويق، وريادة الأعمال، والتشبيك، وإحداث المشاريع.
ويتضمن البرنامج أنشطة فنية لفرق من الأقاليم الخمسة للجهة، إلى جانب تكريم فاعلين ومهنيين في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، تعزيزًا للابتكار والإبداع.
وتسعى التظاهرة، المنظمة من طرف مجلس جهة درعة-تافيلالت وتستمر إلى 22 شتنبر الجاري، إلى توفير منصة لتسويق المنتوجات المجالية، تعزيز دينامية التعاونيات والمجموعات ذات النفع الاقتصادي، وتبادل التجارب بين مختلف سلاسل الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
ويندرج المعرض في إطار تنزيل الاتفاقية المبرمة بين كتابة الدولة المكلفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني ومجلس الجهة وولاية جهة درعة-تافيلالت.