وأضافت الشرطة أن المهاجم طالب سابق في المدرسة، ولم يعد يشكل تهديدا، لكنها لم تكشف بعد عن تفاصيل تتعلق بدوافعه.
وأشارت إلى أن الإصابات التي تعرض لها الضحيتان في مدينة أنتيب ليست خطيرة.
وتشهد مدارس فرنسا بين الحين والآخر هجمات تخلّف ضحايا، وقد أثار الحادث الأخير قلقا واسعا في المجتمع المحلي، خاصة في ظل تكرار حوادث العنف في المؤسسات التعليمية الفرنسية مؤخرا، وسط دعوات إلى تعزيز إجراءات السلامة داخل المدارس.